من هو باسل حسن .. الإرهابي المتورط في تفجير الطائرة الروسية بسيناء

25 أكتوبر 2020آخر تحديث :
من هو باسل حسن .. الإرهابي المتورط في تفجير الطائرة الروسية بسيناء

كُشف النقاب عن الإرهابي المتورط في سقوط الطائرة الروسية رقم “A321″، في نهاية أكتوبر 2015، في شبه جزيرة سيناء، والتي كانت في طريقها من مطار شرم الشيخ إلى مدينة سان بطرسبورغ الروسية، وكان على متن الطائرة 217 راكبا وسبعة من أفراد الطاقم لقوا حتفهم جميعًا.

وكالة الأنباء الروسية “نوفوستي” نقلا عن مؤسسة التلفزيون والإذاعة الدنماركية، أشارت إلى أن المواطن الدنماركي باسل حسن هو المتورط في تفجير الطائرة الروسية، وذلك من خلال المعلومات التي أدلى بها المواطن الأسترالي خالد خياط خلال التحقيقات، والذي تم اتهامه بالتحضير لهجوم إرهابي على رحلة بين سيدني ودبي، حيث تم اعتقاله في عام 2017.

 

 

 

 

وفي السطور القادمة نستعرض  المعلومات الكاملة حول الإرهابي الدنماركي “باسل حسن” المسئول عن تفجير الطائرة الروسية في سيناء:

– باسل حسن – دنماركى الجنسية من أصول لبنانية.
– سافر باسل حسن من الدنمارك إلى لبنان ومنها إلى سوريا حيث التحق بـ” تنظيم داعش” الإرهابى.
– ينتمى باسل حسن لتنظيم داعش الإرهابى ومسئول عن عمليات التنظيم الإرهابية الخارجية.
– ولد حسن باسل عام 1987، وأسمه الحقيقى محمد باسل الشيخ وتخرج من كلية الهندسة.
– كشفت هيئة الإذاعة الدنماركية تورط باسل حسن فى الهجوم مستندة فى تقريرها إلى التحقيقات التى أجرتها استراليا مع الإرهابى الاسترالى من أصل لبنانى ومنتمى لتنظيم داعش “خالد خياط”
– اعترف الخياط خلال التحقيقات التى اجرتها معه الشرطة الاسترالية عن تفجير “باسل حسن ” للطائرة الروسية فى مصر حث قال “هناك أيضا طائرة انفجرت فى مصر، وكان نفس الشخص وراءها باسل حسن”.
– تورط باسل حسن وأخيه طارق أيضا فى محاولة الفاشلة لاستهداف طائرة إماراتية خلال رحلة من سيدنى الاسترالية إلى أبوظبى الإماراتية.
– تبنى تنظيم داعش الإرهابى الهجوم على الطائرة الروسية عقب استهدافها.
– وضع باسل حسن على قائمة المطلوبين دوليا منذ فبراير 2013.
– ورد اسم باسل حسن فى إطار محاكمة تجرى حاليًا فى كوبنهاجهن وتتعلق بعملية إرهابية لـ تنظيم داعش استُخدمت فيها طائرات “درون”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.